وهران هل ثارت بسبب الكرة أم لأسباب أخرى

يؤسفني أن أحكي ما تعرضت له ملكيات وحياة اخواننا بوهران وحيث كالعادة اختلط الحابل بالنابل وحيث لحد الساعة وهران مغلوقة وخارج مجال التغطية بعد حرق المؤسسات واعتقال الأشخاص فهل كانت هده المظاهرات تلقائية بسبب كرة قدم ام من وراءها أيادي خفية أم أن الشعب ثار للتعبير عن سخطه لما آلت اليه أوضاعه.
وهل التحطيم والحرق هو الوسيلة الوحيدة والمبررة

المشكلة ان شعبنا لا يصلح الا للدمار لا يصلح الا للخراب ...مات الرجال وبقي الاشرار ...هذه الاعمال التخريبية سببها بالفعل الكرة ..
لو ان رغيف الخبز اصبح ب 1000 دينار لما تكلم شخص واحد ويثور كل الشعب عندما يخسر فريقه ...يريدون تخريب هذا الوطن فليخربوه ...حتى ياتي يوم يجدون انفسهم بين انياب مستعمر اتى ليمتص خيراتنا .....لست اقصد كل الناس انما من يحرك هذه الاعمال غرضه تهريب اموال او تغطية لاعمال اخرى ...فهناك اناس اوفياء لا يرضون مثل هذه الاعمال
وهران الباهية اصبحت خرابا ولاعادة اصلاح ما خربوه سينتج عنه زيادات اخرى في الاسعار والايام ستثبت ما اقول
نتمنى ان تزول هذه المحنة وعزاءنا لاهالي المصابين

أمور مفتعلة ليس أول مرة تسقط فيها فرق الى القسم الأدنى لكن لماذا في هذه الفترة بالذات ؟؟؟ ويبقى السؤال مطروح .

سقوط مولودية وهران للقسم الوطني الثاني
كان مفتعلا لأن المقابلات في الجزائر صارت تباع وتشترى

السلام عليكم هل التخريب المأساة التى حدثت في قصر البخاري كانت بسبب الكرة وهل ماحدث في مدينة قديل بوهران منذ شهرين كان بسبب الكرة وهل مايحدث ببريان كان بسبب الكرة وهل ماحدث في شلف منذ حوالي شهر كان بسسب الكرة يااخواني الوضع العام لايحي بخير وتكاد الامور تنفجر و الملعب معرف عليه أنه من الاماكن التي يخرج فيها الشاب مكبوتاته و رغم هذا أعود للمباراة لماذا يسرح كل من زاوي وزميله خصيصا من التربص الذي يقيمه الخضر في فرنسا دون غيرهم رغم أن المباراة لاتعني شيئا بالنسبة لفريقهم لماذا بعض الاندية لاتسقط أبدا رغم أنها بمجرد المشاركة خارج الوطن تتلقى هزائم ثقيلة من فرق قزمة هذا قليل من كثير عم الفساد وبمثل هذه التصرفات صنف المجاز في11 رغم هذا نتمنى أن تهدأ الامور وندعوا للجميع بالهداية مجرد رأي

وهل أبنائنا الذين يموتون في البحر كل يوم من أجل الكرة

عدد الرسائل : 6 تاريخ التسجيل : 01/04/2008

لا ياسيدي ليست هذه الاحداث بسبب الكرة لكن فيه ايدي خفية تريد ضرب واستقرار الوطن
ولكن مع الاسف فيه الكثيرين من ابناء هذا الوطن لايدركون هذه الحقيقة.
والكارثة الكبرى هي مسؤولينا الذين بقوا يتفرجون عن هذا الوضع وكان الوطن لا يعنيهم رغم انهم هم المستفيدون من خيراته