أربعين يوم من الإضراب و لا أحد من المسئولين تجرأ على الأقل لمحادثتهم و إقناععهم إن كان لهم حق أو لا في المدة الأخيرة شابين من إحدى الولايات أرادوا الإنتحار من سقف عمارة فحضر الوالي شخصيا لمحاورتهم أما فيما يتعلق بخيرة أبناء الجزائر و فيهم أمهات أقصد نساء و لا أحد حاورهم يا للمفارقات و نبارك توقيف إضرابهم من أجل حماية صحتهم و تحية خالصة لكل أستاذ شارك في هذا الإضراب لأنهم أرادوا لقمة شريفة عوض إتباع طرق اخرى