لننسى الرقم 13 و نفكر فيما يلي :

بسم الله الرحمان الرحيم
أنه حقنا و لكن مع هذه الحكومة و هذا الوزير لن ننال شيأ و أتحدى من يقول العكس و الدليل إضراب الأساتذة المتعاقدين لمدة شهر و بطونهم كانت خاوية و لما إحتجوا امام الوزارة ضربوا بالهراوات و منهم سيدات و حوامل بدون شفقة و بالمقابل من كان وجهته كندا يستقبل بالورود و المنزل و العمل و كل ما يريد ليس من أجل عيونه و لكن من أجل دماغه و مخه إنهم يستثمرون في العقل فقد عرفوا أن كل الجامعيين أذكياء و الذكاء صفة وراثية و تنتقل الى الأولاد و من لديه أولاد له نقاط و حض اكثر لأنهم يريدون عقلنا و عقول أولادنا و لكن في بلدنا كل شيئ بالعكس أنهم يستثمرون في البترول و الحاويات و المحارق (لدي إبن صغير قلت له لن أشتري لك المحارق لأنه مضيعة للمال فقال لي و لماذا كل الأولاد يفرقعون و أنا لا فأظطررت لشراء 4 علب كاملة) شيئ اخر في إحدى ولايات الوطن هناك شخصين صعدا العمارة و تظاهروا بالإنتحار فحضر الوالي شخصيا يحاورهم لذا من يريد عيش الكرامة فليستقيل من المهنة أو يبحث عن مهنة أخرى موازية و ليعلم الكل بأن الزملاء الذين درسوا معي في الجامعة و إختاروا مهن في الدولة غير التعليم يحسدون من هم في التعليم نظرا لطبيعة عملهم و نقصد الضغوطات الرشوة المحسوبية السرقة الموجودة في عملهم و لايستطيعو فعل أي شيئ و هذا بالنسبة لمن يملك ضمائر حية طبعا أما نحن المجازين
فنعمل مع البراءة و خاصة من يعمل بنية حسنة فأجره عند الله
الأفاق المستقبلية :
تربية و تعليم كل التلاميذ وخاصة فلذات أكبادنا أقصد المجازين الصغار لأن المستقبل لهم
عرفنا رجال بفضل التنسيقية و نحاول مساعدة بعضنا في مجال الدراسة و في المجالات الأخرى و خاصة مع البرنامج الجديد و الطريقة الجديدة و الكل يعفس كما يشاء وهناك أساتذة يقعون في أخطاء علمية فادحة و لدي الكراس أمامي و تجد المفتش أثناء الندوة التكوينية يقول يجب أن يكون كراس التلميذ من كذا صفحة و لون الكراس من كذا و لا يتحدث عن الصح
الدخول بقوة في لجنة الأعضاء المتساوية لمراقبة المناصب الشاغرة و الحركة ( دخلت الولاية كأستاذ مجاز و ثبتوني 3 سنوات و في نفس السنة دخل معي أستاذ ثانوي و كل عام يشارك في الحركة حتى تقرب من المنزل أما أنا قالوا لي إنتظر 3 سنوات و لكن المشكل أن أصحاب المعريفة يبدلون في الشتاء و في الربيع و عندما ياتي دورك فكل الماكن محكومة

الله يبهدل الوزارة و كل من يأخد حقنا
هادي ماهيش بلاد تروح للدوار من السلبعة صباحا لل خامسة مساء و هناك من يعمل في بيته و له كل الحقوق
و الله عجيب أمر هده الدولة
أجرة البرلماني 30 مليون بأثر رجعي و النظام التعويضي لا مع أننا لا نتلقى مند 2008 الا الأجر القاعدي
كاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارثة و ادا لم نثر ثورة رجل واحد سيبقى بن .... يستعرض قواه و أفكاره التخلفية فينا

Vous avez tous raison.Mais la solution?

الحلول في بلدي هي كمذنب هالي تأتي مرة كل سبعين عاما و عندما تظهر تكون واضحة وضوح هلال رمضان في ليلة الشك

[....................... ماذا ترون لو

.فكم من الاحياء ماتو خشية الموت الذؤاب ولقد تجنى الحياة لصاحب الحد الحسام

الصبر جميل

الصبر جنون................و الله كارثة و الحل ان نتوحد
متى و كيف و أين
لكم الطريقة المقترحة
لما الخوف

ليس سقوط المرء فشلا إنما الفشل أن يبقى حيث سقط.



إذا كان لك قلب رقيق كالورد وإراده صلبه كالفولاذ
و يد مفتوحه كالبحر وعقل كبير كالسماء
فأنت من صناع الآمجاد