أستسمحكم ان أنا خالفتكم بخصوص ساعات الدعم فلدى رؤى أخرى
اننى من المعارضين لها لكونها لا تجدى نفعا بالعكس أصبحنا بهده العملية نحرم التلاميد من عطلتهم و راحتهم هدا منجهة
و من جهة أخرى سهلنا ا؟لأمر للسيد الوزير و هكدا لا يشغل باله بمراجعة البرامج التى الكل يشتكى من كثافتها
ثم لنكن صرحاء مع أنفسنا و أولادنا هل فعلا التلميد يريد الدراسة أثناء العطل؟ لا و ألف لا فلمادا ارغامه على دلك؟
قبل الخروج الى العطلة سألت تلامدتى بخصوص الساعات الاضافية_الدعم_ فكان الجواب بلا و لا و لا
نحن كلنا نعلم أنه بمجرد الانتهاء من الاختبارات الشىء الوحيد الدى يترجاه التلميد هى العطلة حتى البعض منهم يبدأ بالتغيب
فكيف لنا بهدا الدعم؟ و الله لو كان المتمدرس يستغل ساعاته المقررة بانتظام لكان النجاح و كل النجاح
لكن أنتم تعرفون حقيقة الوضعية فلا داع للخوض فيها و التستر من وراء ساعات الدعم
الدى شرع العطل ليس اسمه _بن بوزيد أو بوتفليقة او او او _فلنترك هده العادة الى حسب رأيى تفسد أكثر ما تصلح
أما الربح المادى فهدا أمر آخر_"ان كانت الشهرية لا تكفينا فكيف لسويعات ان تكفى؟_
مجرد رأى