لو كنت أنا فى مكانهم _لقمت بنفس الشىء_لأنى ما عدت أفهم "التطوع"
يا أخى "التطوع" كان زمان عندما كانت النية تسكن القلوب
أما الآن فكل شىء اسمه "مادة" ادن التلميد معه حق
ما دامه هو شخصيا يدفع صباحا مساءا حتى يتعلم
"فاقد الشىء لا يعطيه" مجتمعنا فقد هده المييزة
ادن لتعطوا التلاميد العلامة الكاملة لأنهم أبرياء الغلطة ليس غلطتهم _الحكومة و الحكام هم المسؤولون_